PRESS RELEASE
By: Newsworthy.ai
January 19, 2024
علاج جديد بالكيتامين يقدم أملًا لحالات الصحة العقلية
الكيتامين، وهو دواء اُكتشف في عام 1956 وحصل على موافقة إدارة الغذاء والدواء في عام 1970 كمخدر، ظهر الآن كعلاج واعد لمجموعة واسعة من الاضطرابات النفسية. أظهرت الدراسات الأخيرة فعالية الكيتامين في معالجة الاكتئاب والقلق واضطراب ما بعد الصدمة واضطراب الهوس القهري والصداع النصفي والألم المزمن. تظهر الآليات المتعددة لعمل الكيتامين أنها خيار علاجي فعّال للأفراد الذين يكافحون الأمراض النفسية وحالات الألم.
إن التأثير المضاد للاكتئاب السريع للكيتامين هو واحد من سماته الملحوظة. أظهرت نتائج البحوث أنه يخفف بشكل كبير من أعراض الاكتئاب الشديد، مما يقدم بصيصًا من الأمل لأولئك الذين كانوا يكافحون هذه الحالة المعوقة.
غالبًا ما يجد الأفراد الذين يُعانون من اضطراب ما بعد الصدمة أنفسهم محاصرين في دائرة من الأفكار الاقتحامية والذكريات الفجائية. إلا أن علاج الكيتامين يقدم حلاً محتملاً للتحرر من هذه الدائرة المحيرة.
علاوةً على ذلك، أظهر الكيتامين فوائد محتملة للأفراد الذين يعانون من اضطراب الهوس القهري من خلال المساعدة في تقطيع السلوكيات القهرية والأفكار الاقتحامية. يمكن للعلاج أن يمكّن الأفراد من مواجهة هذه التحديات واستعادة شعورًا بالحياة الطبيعية في حياتهم اليومية.
مع توسيع نطاق التطبيقات، يقدم الكيتامين أملاً للأفراد الذين يعانون من مختلف حالات الصحة النفسية. مع سجل سلامته المُثبت، أصبح هذا الخيار العلاجي يعتمد عليه بشكل متزايد من قبل محترفي الرعاية الصحية كبديل قابل للإعتماد عن الأساليب التقليدية.
إخلاء المسؤولية: تم إنشاء هذه الترجمة تلقائيًا بواسطة NewsRamp™ لـ Newsworthy.ai (يشار إليهما معًا بـ "الشركات") باستخدام منصات الذكاء الاصطناعي التوليدية المتاحة للعامة. لا تضمن الشركات دقة أو اكتمال هذه الترجمة ولا تتحمل أي مسؤولية عن أية أخطاء أو سهو أو عدم دقة. الاعتماد على هذه الترجمة يكون على مسؤوليتك الخاصة. لا تتحمل الشركات أية مسؤولية عن أي أضرار أو خسائر ناجمة عن مثل هذا الاعتماد. النسخة الرسمية والموثوقة لهذا البيان الصحفي هي النسخة الإنجليزية.